تقع في منطقة تاغانكا بموسكو ثلاثة متاحف ، كل واحد منها يشد انتباه الزوار لتاريخه الشيق. مثل متحف الملجأ-42 وهو الملجأ من القصف النووي الذي ارتبطت فكرة بنائه بالحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة. والطريف ان عملية انشائه موهت تحت غطاء بناء محطة جديدة لمترو الانفاق، وكشف عن أمره فقط في أواخر ثمانينات القرن الماضي.
أما المتحف الثاني فهو المكان الوحيد في موسكو حيث يمكنكم التعرف على كثير من القصص الشيقة حول أحذية الشتاء اللبادية الروسية " الفالينكي" وحول هذا النمط الابداعي الروسي والاطلاع على جانب جميل من ثقافة أهل هذا البلد.
أما المتحف الثالث فيروي تأريخ روسيا وتأريخ النهضة الصناعية فيها وهو متحف سكة حديد موسكو الذي ما زال الى يومنا هذا يحتفط بنفس القاطرة الفريدة في العالم والتي نقلت جثمان لينين من محطة غيراسيما الى موسكو عام 1924.
أما المتحف الثاني فهو المكان الوحيد في موسكو حيث يمكنكم التعرف على كثير من القصص الشيقة حول أحذية الشتاء اللبادية الروسية " الفالينكي" وحول هذا النمط الابداعي الروسي والاطلاع على جانب جميل من ثقافة أهل هذا البلد.
أما المتحف الثالث فيروي تأريخ روسيا وتأريخ النهضة الصناعية فيها وهو متحف سكة حديد موسكو الذي ما زال الى يومنا هذا يحتفط بنفس القاطرة الفريدة في العالم والتي نقلت جثمان لينين من محطة غيراسيما الى موسكو عام 1924.
EmoticonEmoticon